ههالترجمدقاتعكاليراتاليمامن2009-11-10على النسخة الإنجليزية اﻷصلية.

من فضلك، راجعتعليمات الترجمةللحصول على المعلومات المتعلقة بتسليم وتنسيق ترجمات هذه المقالة.

تصانيف البرمجيات الحرة وغير الحرة

انظر أيضاًكلماتمُدووقدترغبفيتجاوزها.

[تصانيف البرمجيات]

هذا المخطط بواسطة شاو-كوي يوضح الفرق بين تصانيف البرمجيات. متاحكملف إكس‌فجوكصورةجي‌بي‌إي‌جي، وكصورة بي‌إن‌جيمكبرة 1.5. تحت شروط أيٍ من رخصة غنو جي‌بي‌إل 2 أو ما تلاها، أوغنو إف‌دي‌إل 1.2 أو ما تلاها، أو العموميات الخلاقةالعزو-المشاركة بالمثل 2.0 أو ما تلاها.

البرمجيات الحرة

البرمجيات الحرة هي برمجيات تأتي مع أذونات لأي شخص بالاستخدام، والنشر،والتوزيع، سواءً حرفيا أو مع تعديلات، سواءً مجانًا أو مقابل رسم. تحديدا، هذايعني أن الشيفرة المصدرية يجب أن تكون متوفرة ”إذا لم تكن مصدرا، ليستبرمجيات“ هذا تعريف مبسط، راجع أيضاالتعريف الكامل.

إذا كان البرنامج حراً، حينها يمكن أن يُضمّن في نظام تشغيل حر مثل غنو، أوالإصدارات الحرة مننظام غنو/لينكس.

يوجد طرق مختلفة كثيرة لجعل برنامج حر—الكثير من أسئلة التفاصيل، التييمكن أن تُقرّر بأكثير من طريقة وستظل تجعل البرنامج حرا. بعض التغيرات الممكنةمشروحة أسفله. 阿拉伯语阿拉伯语وواوعلىمعلوماتوارخبرمجياتمحقائمة الرخص.

البرمجيات الحرة مهتمة بالحرية، ليس السعر. لكن شركات البرمجيات الاحتكارية“自由软件”يعنون أنك تستطيع الحصول على نسخة ثنائية بدون مقابل؛ أحيانا يعنون أن النسخةمُضمّنة على الحاسوب الذي تشتريه. هذا لا يمت بصلة لما نقصده بالبرمجيات الحرةفي مشروع غنو.

بيببالدودالكامنعندماقوابركدبرميايتفنابرنامحققق;دائمامن شروط التوزيع الفعلية لتدرك فيما إذا كان المستخدمين حقا يمتلكون كل الحرياتالتي تدل عليها البرمجيات الحرة. أحيانا هي حقا برمجيات حرة، أحيانا ليست كذلك.

“免费”“免费”“libre”و“无偿”。الإ“免费”“免费”تشير بشكل غير ملتبس إلى الحرية. لذا إذا كنت تتحدث لغة أخرى، نقترح أن تترجم“免费”“免费”软件”إلى لغات عديدة أخرى.

البرمجيات الحرة عادةأكثر وثوقيةمنالبرمجيات غير الحرة.

برمجيات المصدر المفتوح

المصطلح برمجيات ”المصدر المفتوح“ مستخدم من بعض الناس بمعنى أكثرأو أقل لنفس تصنيف البرمجيات الحرة. ليس تماما نفس طبقة البرمجيات: هم يقبلونبغض التراخيص التي نعتبرها مقيدة جدا، ويوجد تراخيص برمجيات حرة لميقبلوها. لكن الفرق في سعة التصنيف هو المثل: تقريبا كل البرمجيات الحرة مصدرمفتوح، وكل برمجيات المصدر المفتوح حرة.

نحن نفضل المصطلح ”البرمجيات الحرةلأنه يشير إلى الحرية—الشيء الذي لا يمثله مصطلح ”المصدرالمفتوح”。

برمجيات الملكية العامة

برمجيات الملكية العامة هي برمجيات غير محفوظة الحقوق. إذا كانت الشيفرةالمصدرية في الملكية العامة، هذه حالة خاصة منالبرمجيات الحرة غير متروكة الحقوق،التي تعني أن بعض النسخ أو التعديلات قد لا تكون حرة أصلا.

في بعض الحالات، البرنامج التشغيلي يمكن أن يكون في الملكية العامة لكن الشيفرةالمصدرية ليست متاحة. ههايبرمجياتحربنالبرمجياتالحربالشيفرة المصدرية. بين ذلك، معظم البرمجيات الحرة ليست في الملكية العامة، هيمحفوظة الحقوق، ومالكي حقوق النشر أعطوا إذنا قانونيا لأي شخص باستعمالهابحرية، باستخدام رخصة برمجيات حرة.

أحيانا يستخدم الناس المصطلح ”الملكية العامة“ بطريقة سائبة بمعنى“حر”أو ”متاحمجانا“. لكن ”الملكية العامة“ مصطلح قانوني ويعني تحديدا”غير محفوظ الحقوق“. للتوضيح، نوصي باستخدام ”الملكيةالعامة“ لذلك المعنى فقط، واستخدام المصطلحات الأخرى لإيصال المعانيالأخرى.

تحت اتفاقية بيرن، التي وقعتها معظم الدول، أي شيء مكتوب تلقائيا محفوظالحقوق. هذا يتضمن البرامج. لذلك، إذا أردت لبرنامج كتبته أن يكون في الملكيةالعامة، يجب أن تتخذ بعض الإجراءات القانونية للتنصل عن حقوق النشر عليه؛ خلافذلك، البرنامج محفوظ الحقوق.

البرمجيات متروكة الحقوق

البرمجيات متروكة الحقوق هي برمجيات تضمن شروط توزيعها أن كل النسخ من كلالإصدارات برمجيات حرة. هذا يعني، كمثال، أن رخص الحقوق المتروكة لا تسمحللآخرين بإضافة متطلبات إضافية إلى البرمجيات (على الرغم أن مجموعة محددة منالمتطلبات المضافة الآمنة يمكن أن تكون مسموحة) وتطالب بجعل الشيفرة المصدريةمتاحة. بعض رخص الحقوق المتروكة، مثل جي‌بي‌إل الإصدار 3، تمنعمعاني أخرى لتحويل البرمجيات إلى احتكارية.

بعض رخص الحقوق المتروكة، مثل الإصدار الثالث لجي‌بي‌إل، تمنعالوسائل اﻷخرى التي تسعى لتحويل البرمجيات إلى برمجيات احتكارية، كما هو الشأنبابي提沃化.

في مشروع غنو، نترك تقريبا حقوق كل البرمجيات التي نكتبها، لأن هدفنا هو إعطاءكلمستخدم الحريات المُضمنة في مصطلح ”البرمجيات الحرة“،راجعالحقوق المتروكةلمزيد من توضيحكيفية ترك حقوق الأعمال ولماذا نستخدمه.

الحقوق المتروكة فكرة عامة، لترك حقوق برنامج فعليا، تحتاج إلى استخدام مجموعةمن شروط التوزيع. يوجد الكثير من الطرق الممكن لكتابة شروط توزيع حقوق متروكة،لذا يمكن أن توجد الكثير من رخص ترك حقوق البرمجيات الحرة. لكن في الممارسةالفعلية تقريبا كل البرمجيات متروكة الحقوق تستخدمرالعموي. رخصتين مختلفتين للحقوقالمتروكة عادة تكون ”مستحيلة“، ما يعني أنه من غير القانوني دمجالشيفرة باستخدام رخصة مع الشيفرة باستخدام رخصة أخرى؛ لذلك، من الجيد للمجتمعإذا استخدم الناس رخصة حقوق متروكة واحدة.

البرمجيات الحرة غير متروكة الحقوق

البرمجيات الحرة غير متروكة الحقوق تأتي من المؤلف مع أذونات بإعادة التوزيعوالتعديل، وأيضا إضافة بعض القيود إليها.

إذا كان البرنامج حرا لكن غير متروك الحقوق، حينها بعض النسخ أو الإصداراتالمعدلة قد لا تكون حرة أصلا. شركة برمجيات يمكن أن تترجم البرنامج، مع أو بدونتعديلات، وتوزع الملف التشغيلي كمنتج برمجياتاحتكارية.

نظام النوفذة إكسيوضح هذا. جميعة إكس تصدرإكس11 مع شروط توزيع تجعله برنامجا حرا غير متروك الحقوق. إذا أردت، تستطيعالحصول على نسخة ذات شروط التوزيع تلك وهي حرة. لكن يوجد إصدارات غير حرة أيضا،ويوجد محطات عمل شهيرة وألواح رسوميات حواسيب شخصية الإصدارت غير الحرة فقطالتي تعمل عليها. إذا كنت تستخدم هذا العتاد، إكس11 ليس برنامجا حرا بالنسبة阿拉伯语ك。حتى مطوروا إكس11 أوجدوا إكس 11 غير حرمنذ مدة.

البرمجيات الخاضعة لرخص ليّنة القيود

“X11”BSD. وتوفرهذه الرخص عدداً لامتناهياً تقريباً من إمكانيات استخدام الكود، بما في ذلكتوزيع الملفات الثنائية الاحتكارية مع تعديل الكود المصدري أو عدم تعديله.

البرمجيات المغطاة بجي‌بي‌إل

غنو جي‌بي‌إلهي واحدة من مجموعةشروط التوزيع المحددة لترك حقوق برنامج. مشروع غنو يستخدمها لمعظم برمجيات غنو.

من الخطأ إذاً الخلط بين البرمجيات الحرة والبرمجيات الخاضعة لرخصةجيبي。

نظام التشغيل غنو

نظام التشغيل غنوهو نظام التشغيل شبيهيونكس، حر بالكامل، الذي نطوره في مشروع غنو منذ عام 1984.

نظام التشغيل شبيه يونكس يتكون من برامج كثيرة. نظام غنو يحتوي كلبرمجيات غنو، بالإضافة إلى الكثير من الحزم الآخرى مثلنظام النوفذة إكس وتخ الذيْن ليسا من برمجيات غنو.

أول إصدار تجريبي لنظام غنو الكامل كان في عام 1996. هايدمنغنوهردنواتنا، المُطورة منذ عام 1990. في عام 2001 نظام غنو (بما في ذلك غنو هرد) بدأالعمل بثقة واضحة؛ لكن هرد لازالت تفتقد بعض المزايا الهامة، لذا هي غيرمستخدمة بشكل واسع. بين ذلك،نظامغنو/لينكس، فرع لنظام غنو يستخدم لينكس كنواة بدلا من غنو هرد، حقق نجاحاكبيرا منذ التسعينيات.

بما أن غرض غنو أن يكون حرا، كل مكون نظام غنو يجب أن يكون برنامجا حرا. لا يجبأنيكونواجميعامروكيالحقوقالكنينوعمالبرمنابق;انونياليُضمن إذا ساعد في ملاقاة الأهداف التقنية.

برامج غنو

”برامج غنو“ تساويبرمجيات غنو.البرنامج الفلاني برنامج غنو إذا كان من برمجيات غنو. نحن أيضا أحيانا نسميه”حزمة غنو“.

برمجيات غنو

برمجيات غنوهي برمجيات تُصدر تحت رعايةمشروع غنو. إذا كان برنامج من برمجياتغنو، نسميه أيضا برنامج غنو أو حزمة غنو. ملف اقرأني أو دليل حزمة غنو يجب أنيكرأنهواحد؛دليل البرمجيات الحرةيحدد كل حزمغنو.

معظم برمجيات غنومتروكة الحقوق، لكنليس كلها؛ لكن كل برمجيات غنو يجب أن تكونبرمجيات حرة.

بعض برمجيات غنو مكتوبة بواسطةطاقم مؤسسة البرمجيات الحرة، لكن معظم برمجيات غنومُساهمة من قبلمتطوعين. بعض البرمجياتالمُساهمة محفوظة الحقوق بواسطة مؤسسة البرمجيات الحرة، البعض محفوظ الحقوقبواسطة المساهمين الذين كتبوه.

برمجيات غنو المحمية بموجب حقوق الملكية الفكرية لمؤسسة ”إف إس إف“

بإمكان مطوري حزم غنو أن ينقلوا حقوق الملكية الفكرية لمؤسسة ”إف إسإف“ أو الاحتفاظ بها. والخيار هنا بأيديهم.

في حالة نقلهم لحقوق الملكية الفكرية لمؤسسة ”إف إس إف“، فإنالبرنامج سينضم إلى برامج غنو المحمية بموجب حقوق الملكية الفكرية للمؤسسة،والديدوفالرعلىدبيقأكامالرخد。أما في حالة احتفاظهم بحقوق الملكيةالفكرية، فإن هذه المسؤولية ستقع على عاتقهم.

كقاعدة أساسية، فإن مؤسسة ”إف إس إف“ لا تقبل تعيينات حقوق الملكيةالفكرية للبرامج التي ليست حزماً رسمية لغنو.

البرمجيات غير الحرة

البرمجيات غير الحرة هي برمجيات ليست حرة. استخدامها، أو إعادة توزيعها، أوتعديلها محظور، أو يتطلب أن تطلب الإذن، أو مُقيد مشكل كبير جدا بحيث لا تستطيعابتخدامهابحريب。

البرمجيات الاحتكارية

البرامج الاحتكارية تسمية أخرى للبرامج الغير حرة. في الماضي، قمنا بتقسيمالبرامج الغير حرة إلى ”برمجيات شبه حرة“ يمكن تعديلها وتوزيعهالأغراض غير تجارية، و” البرمجيات الاحتكارية“ التي لا يمكن تعديلهاو。لكننا ألغينا هذا التمييز فيما بعد وعوضناه بمصطلح”البرمجيات الاحتكارية“، كمرادف للبرمجيات الغير حرة.

مؤسسة البرمجيات الحرة تتبع قاعدة أننا لا نستطيع تثبيت أي برنامج احتكاري علىحواسيبنا إلا بشكل مؤقت لغرض محدد لكتابة بديل حر لهذا البرنامج. جانب من هذا،أننا لا نشعر بوجود أي مبرر لتثبيت برنامج احتكاري.

على سبيل المثال، شعرنا بمبرر لتثبيت يونكس على حواسيبنا في الثمانينات، لأنناكنا نستخدمها لكتابة بديل حر ليونكس. الآن، منذ أن توفّر نظام تشغيل حر، العذرلم يعد ملائما، تخلصنا من كل أنظمة التشغيل غير الحرة، وأي حاسوب جديد نثتبهيجب أن يشغل نظام حر بالكامل.

نحن لا نلح على مستخدمي غنو، أو المساهمين لغنو، بأن عليهم العيش بهذهالقاعدة. هي قاعدة قطعناها على أنفسنا، لكن نأمل أن تقرر اتباعها أيضا.

البرمجيات المجانية

مصطلح ”برمجيات مجانية“ ليس لديه تعريف مقبول واضح، لكن بشكل عاميُستخدم للحزم التي تجيز إعادة التوزيع لكن ليس التعديل (وشيفرتها المصدرية غيرمتوفرة). هذه الحزمليستبرمجيات حرة، لذا من فضلك لا تستخدم”برمجيات مجانية“ للإشارة إلى البرمجيات الحرة.

البرمجياتالنيبي

البرمجيات النصيبية هي برمجيات تأتي مع إذن للناس بإعادة توزيع نسخ، لكنها تقولأن أي شخص يستمر في استخدام نسخةمطالببدفع رسوم رخصة.

البرمجيات النصيبية ليست حرة أو حتى شبه حرة. يوجد سببين لعدم كونها:

البرمجيات الخاصة

البرمجيات الخاصة أو المخصصة هي برمجيات مُطورة لمستخدم واحد (عادة منظمة أوشركة). ه年أو ثنائية.

البرنامج الخاص برنامج حر من منطق قليل الأهمية إذا امتلك مستخدمه الوحيدالحقوق الكاملة عليه. لكن من منطق أعمق، من غير المنطقي بالفعل طرح السؤال فيماإذا كان برنامج شبيه حر أو لا.

عموما نحن لا نعتقد أنه من الخطأ تطوير برنامج وعدم إصداره. يوجد حالات عندمايكون حبس البرنامج المفيد جدًا من الإصدار معاملة سيئة للبشرية. لكن معظمالبرامج ليست تلك المذهلة، وحبسها ليس ضارا بشكل واضح. لذلك، لا يوجد تضارب بينتطوير برمجيات خاصة أو مُخصصة وأولويات حركة البرمجيات الحرة.

تقريبا كل وظائف المبرمجين في تطوير برمجيات مخصصة؛ لذلك معظم مهام المبرمجين،أو تكاد تكون، تتم بطريقة منسجمة مع حركة البرمجيات الحرة.

البرمجيات التجارية

”تجاري“ و”احتكاري“ ليسا نفسالشيء!البرمجيات التجاريةهي برمجيات تُطور من مشاريع تجارية تهدف إلى جني المال من استخدام البرمجيات.معظم البرمجيات التجاريةاحتكارية، لكنيوجد برمجيات تجارية حرة، ويوجد برمجيات غير تجارية غير حرة.

على سبيل المثال، غنو أدا يُوزع دائما تحت شروط غنو جي​بي​إل، وكلنديبرمياتحري؛لكنديهيبيعونعقودعم。عندما يتحدث بائعوه معزبائنه المتوقعين، أحيانا الزبائن يقولون ”سنشعر بأمان أكثر من مترجمتجاري“. يرد البائع، ”غنو أدا مترجم تجاري، قُدّر أن يكونحرا“.

بالنسبة لمشروع غنو، الأولويات على ترتيب آخر: الشيء المهم هو أن غنو أدابرنامج حر؛ فيما إذا كان تجاريا ليس السؤال الحاسم. لكن التطوير الإضافي لغنوأدا ناتج من كونه تجاريا هو المفيد حتما.

من فضلك ساعد إدراك أن البرمجيات التجارية الحرة ممكنة. تستطيع فعل ذلك عن طريقالاجتهاد بعدم قول ”تجاري“ عندما تعني ”احتكاري“.