نحن نسعى جاهدين للتميز.
ندعىبايتمرارإلىدويرمايعناومعناوعالمنابغممنوجوبعالتحيات。ولكن بالمبادرة والتجريب ، نسعي جاهدين لجعل العالم مكانًا أفضل ومتميز. حيث نتعلم من أخطائنا وكذلك نجاحاتنا. و ملزمون بمهام مواردنا وتقديم منتجات وخدمات استثنائية.
نحن نرحب باختلافاتنا ونعتز بها.
رؤيتنا هي أكثر من توفير الوصول إلى جميع أشكال المعرفة ولكن عن خلق ثقافة شاملة, تدور حول دعوة الآخرين للانضمام والازدهار معنا عن طريق المشاركة بالمعرفة. وتتعلق بتبني التنوع البشري. حيث تدور حول “نحن نراك وأنت تنتمي إلينا”.
اختلافاتنا ثمينة. تجعلنا أذكى ، أقوى ، أكثر تواضعًا. وتوازن بين أوجه انحيازنا وضعفنا. وتفتح عقولنا. فنبذل قصارى جهدنا عندما نحاول ايجاد حل لاي مشكلة من جميع وجهات النظر المتاحة.
نشجع الآخرين ونساعدهم في تحقيق النجاح. ونقوم بالبحث عن كل من يمتلك المعرفة عندما تكون الأصوات غائبة. ونرحب بالمضيفين والمهتمين والحلفاء و لا نخشى الاختلاف.بل نرحب به بكل فرحة وأمل.
نحن في هذا معا
التعاون ليس سهلا دائما والعمل معًا صعب ، لكنه يستحق ان نكافح من اجله . حتي نقوم بحل المشاكل بشكل أفضل . فلابد ان يعمل كل واحد منا بشكل جيد ، و نزيه تجاه بعضنا البعض.
ولكن يجد الكثير منا الفرح والانتماء في الاتصال البشري. فنحن نتواجد من أجل بعضنا البعض. وندعم بعضنا البعض من خلال صعود الحياة وهبوطها ، وأخطائنا ، ونجاحاتنا. ونسابق بعضنا البعض في خدمة تطورنا الشخصي والمهني.
نتشارك في خطاب متحضر
كلماتنا لها القوة. فكل ما نقوله له عواقب, ويتطلب الانخراط في الخطاب باللطف والاحترام واللباقة والثقة. فهيمماحيعرفيهالنابالأمانختلف。فإذا لم نفهم ما يشعر به الآخرون ، فنحن لا نزال لدينا العنصرية.
نحن نسعى جاهدين للاختلاف، ولا نقبل ما لا يقل عن التحضر
نحن مصدر إلهام
نحن نتطلع لرؤية عالم أفضل, وسوف نواجه تحديا كبيرا. نحن نقدر ما تمت مشاركته من معرفة من قبل ، ونتشوق في للعمل الذي ينتظرنا.فهو يجلب لنا الأمل.
عندما نكون مصدر إلهام ، ونلعب ونضحك معًا. فلا يتعلق الامر بحزب واحد كبير ، بل بإنشاء مساحة لأفكار واتصالات جديدة ، مما يوفر مساحة للإبداع. ينشأ حب استطلاع بيننا عندما نلهو معا. فلابدأنابلافكر。فنننننناعىمممجد。
عندما نكون مصدر إلهام ، نحن نقوم بعمل ممتاز.
